مــنتديـات الوحـــدة الــوطــنية
السلام عليكم غزيزي الزائر اتمنى ان تسجل دخولك واذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بأنضمامك الينا
مــنتديـات الوحـــدة الــوطــنية
السلام عليكم غزيزي الزائر اتمنى ان تسجل دخولك واذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بأنضمامك الينا
مــنتديـات الوحـــدة الــوطــنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مــنتديـات الوحـــدة الــوطــنية

فلسطين .. وحدة إسلاميه وطنيه
 
الرئيسيةالبوابة*أحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات الوحدة الوطنية ترحب بكم
المواضيع الأخيرة
» مرت اكثرمن ٢٠ سنه
 الرحمة.. I_icon_minitimeالسبت 20 يوليو 2024, 13:05 من طرف نـون

» من بعد غياب
 الرحمة.. I_icon_minitimeالسبت 20 يوليو 2024, 12:50 من طرف نـون

» هل ذقت مرارة الظلم
 الرحمة.. I_icon_minitimeالخميس 15 ديسمبر 2022, 19:01 من طرف أبوالعز

» اوصف حالك بكلمة.....واحدة فقط
 الرحمة.. I_icon_minitimeالسبت 11 مارس 2017, 04:09 من طرف amal hanin

» مشتاااااااااااااااااااااااقين للجميع
 الرحمة.. I_icon_minitimeالخميس 21 أغسطس 2014, 10:26 من طرف سوار

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المهندس - 8444
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
الأقصى الحزين - 7027
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
فارس الأقصى - 5518
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
الفجر الباسم - 4852
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
كتائب شهداء الاقصى - 3683
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
amal hanin - 3501
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
قسامية عنيدة - 2968
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
أسيرة الصمت - 2957
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
سوار - 2839
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 
أبوالعز - 2671
 الرحمة.. Vote_rcap الرحمة.. Voting_bar الرحمة.. Vote_lcap 

 

  الرحمة..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amal hanin
عضو ذهبي



انثى عدد الرسائل : 3501
العمر : 37
البلدة : ربوع مملكة
المهنة : ...........
رقم العضوية : 162
نقاط : 5324
تاريخ التسجيل : 22/12/2008

 الرحمة.. Empty
مُساهمةموضوع: الرحمة..    الرحمة.. I_icon_minitimeالثلاثاء 28 ديسمبر 2010, 17:46

الرحمة
دخل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجده يقَبِّلُ حفيده
الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، فتعجب الرجل، وقال: والله يا رسول الله إن لي عشرة من الأبناء ما قبَّلتُ أحدًا منهم أبدًا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرْحم لا يرْحم) [متفق عليه].
*يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل غفر الله له؛ لأنه سقى كلبًا عطشان، فيقول صلى الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرًا فيها، فشرب، ثم خرج، فإذا كلب يلهث، يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ بي، فنزل البئر فملأ خُفَّهُ (حذاءه) بالماء، ثم أمسكه بفيه (بفمه)، فسقى الكلب، فشَكَرَ اللهُ له، فَغَفَر له).
فقال الصحابة: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم لأجرًا؟
قال: (في كل ذات كبد رطبة أجر (يقصد أن في سقي كل كائن حي ثوابًا) [البخاري].
*ما هي الرحمة؟
الرحمة هي الرقة والعطف والمغفرة. والمسلم رحيم القلب، يغيث الملهوف، ويصنع المعروف، ويعاون المحتاجين، ويعطف على الفقراء والمحرومين، ويمسح دموع اليتامى؛ فيحسن إليهم، ويدخل السرور عليهم.
ويقول الشاعر:
ارحم بُنَي جمـيــع الخـلـق كُلَّـهُـمُ
وانْظُرْ إليهــم بعين اللُّطْفِ والشَّفَقَةْ

وَقِّــرْ كبيـرَهم وارحم صغيـرهــم
ثم ارْعَ في كل خَلْق حقَّ مَنْ خَلَـقَـهْ
رحمة الله:
يقول الله تعالى: {كتب ربكم على نفسه الرحمة} [الأنعام: 54]. ويقول الله تعالى: {فالله خير حافظ وهو أرحم الراحمين} [يوسف: 64].
ونحن دائمًا نردد في أول أعمالنا: (بسم الله الرحمن الرحيم). ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لما خلق الله الخلق كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتي سبقت غضبي) [متفق عليه].
فرحمة الله -سبحانه- واسعة، ولا يعلم مداها إلا هو، فهو القائل: {ورحمتي وسعت كل شيء فسأكتبها للذين يتقون} [الأعراف: 156]. ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (جعل الله الرحمة مائة جزءٍ، فأمسك تسعة وتسعين، وأنزل في الأرض جزءًا واحدًا، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق؛ حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) [متفق عليه].
رحمة النبي صلى الله عليه وسلم:
الرحمة والشفقة من أبرز أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، وقد وصفه الله في القرآن الكريم بذلك، فقال تعالى: {لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم} [التوبة: 128]. وقال تعالى عن النبي صلى الله عليه وسلم: {وما أرسلناك إلا رحمة للعاملين} [الأنبياء: 107].
وقال تعالى: {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظًا غليظ القلب لانفضوا من حولك} [آل عمران: 159].
*وتحكي السيدة عائشة -رضي الله عنها- عن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم، فتقول: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده خادمًا له قط ولا امرأة) [أحمد].
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقَبِّلُ ابنه إبراهيم عند وفاته وعيناه تذرفان بالدموع؛ فيتعجب عبدالرحمن بن عوف ويقول: وأنت يا رسول الله؟!
فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: (يابن عوف، إنها رحمة، إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون) [البخاري].
وكان صلى الله عليه وسلم يدخل في الصلاة، وهو ينوي إطالتها، فإذا سمع طفلاً يبكي سرعان ما يخففها إشفاقًا ورحمة على الطفل وأمه. قال صلى الله عليه وسلم: (إني لأدخل في الصلاة، فأريد إطالتها، فأسمع بكاء الصبي؛ فأتجوَّز لما أعلم من شدة وَجْدِ (حزن) أمه من بكائه) [متفق عليه].
رحمة البشر:
قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (ارحم من في الأرض، يرحَمْك من في السماء) [الطبراني والحاكم]، وقال صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم؛ مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) [مسلم].
والمسلم رحيم في كل أموره؛ يعاون أخاه فيما عجز عنه؛ فيأخذ بيد الأعمى في الطرقات ليجنِّبه الخطر، ويرحم الخادم؛ بأن يحسن إليه، ويعامله معاملة كريمة، ويرحم والديه، بطاعتهما وبرهما والإحسان إليهما والتخفيف عنهما.
والمسلم يرحم نفسه، بأن يحميها مما يضرها في الدنيا والآخرة؛ فيبتعد عن المعاصي، ويتقرب إلى الله بالطاعات، ولا يقسو على نفسه بتحميلها ما لا تطيق، ويجتنب كل ما يضر الجسم من أمراض، فلا يؤذي جسده بالتدخين أو المخدرات... إلى غير ذلك. والمسلم يرحم الحيوان، فرحمة المسلم تشمل جميع المخلوقات بما في ذلك الحيوانات.
الغلظة والقسوة:
حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم من الغلظة والقسوة، وعدَّ الذي لا يرحم الآخرين شقيا، فقال صلى الله عليه وسلم: (لا تُنْزَعُ الرحمةُ إلا من شَقِي)
[أبو داود والترمذي] وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يرحم اللهُ من لا يرحم الناس) [متفق عليه].
وأخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن امرأة دخلت النار من أجل قسوتها وغلظتها مع قطة، فيقول صلى الله عليه وسلم: (دخلت امرأة النار في هرة (قطة) ربطتها، فلم تطعمها، ولم تدعْها تأكل من خشاش الأرض (دوابها كالفئران والحشرات)) [متفق عليه]. فهذه المرأة قد انْتُزِعَت الرحمة من قلبها، فصارت شقية بتعذيبها للقطة المسكينة التي لا حول لها ولا قوة.
أما المسلم فهو أبعد ما يكون عن القسوة، وليس من أخلاقه أن يرى الجوعى ولا يطعمهم مع قدرته، أو يرى الملهوف ولا يغيثه وهو قادر، أو يرى اليتيم ولا يعطف عليه، ولا يدخل السرور على نفسه؛ لأنه يعلم أن من يتصف بذلك شقي ومحروم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرحمة..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أين الرحمة في حياتنا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــنتديـات الوحـــدة الــوطــنية :: المنتديات الاسلامية :: المنتدى الأسلامي-
انتقل الى: