كٌشف عن نوعاً من انواع المشروبات الروحية في اسرائيل ، يحمل ملصقة لصورة قبة الصخرة المشرفة وتباع في الحانات والحوانيت بحرية دون ان ينتبه احد لهذا. وبالتحديد في مدينة رحوفوت تم اكتشاف هذه المهزله عندما اشترى شاب عربي من مدينة الرمله احدى المقاصف فقام بتكسير جميع الزجاجات الا واحده لكي ينشرها في وسائل الاعلام لعل الامه الاسلاميه تفيق من سباتها وبعد ذلك قام بجوله ميدانيه في عدد من مقاصف المنطقه وتأكد ان هذه القناني ليست موجودة فقط في مدينة رحوفوت بل في مدن اخرى اخرى كثيرة وفي مقاصف كثيرة ومتعددة
اصبح الاستهتار في مشاعر المسلمين والاقليه الاسلاميه في اسرائيل عمل مستباح ومستمر بشكل مستفز تارةً يوضع راس خنزير ويكتب عليه اسم النبي وتارةً على اوراق التوليت وتارة اخرى بقرآننا العظيم وها هم اليوم يستهترون بقبة الصخرة ومسرى الرسول
وحسب رأيي كل هذه الاساليب هي اساليب ضعيفه تدل على ان قوة السلاح لا يمكن ان تهزم العزيمه والدين الاسلامي فهم يحاولون المس دائما في قدسية الاسلام والمسلمين ولكن هيهات لانذال سراقين الاراضي ان يمسو بنا
اذا لاقيت مذمة من ناقص فهذا دليل على انك كامل .
حسبي الله ونعم الوكيل
لعنة الله على القوم الكافرين