"كتائب الأقصى" تطالب عباس بإقالة العلي لتطاوله على المقاومة والانتفاضة ..

وصفته بـ التافه " و " المشبوه "

"كتائب الأقصى" تطالب عباس بإقالة العلي لتطاوله على المقاومة والانتفاضة

"كتائب الأقصى" تطالب عباس بإقالة العلي لتطاوله على المقاومة والانتفاضة .. 29-04-2007_293227027_85_75

رام الله - المركز الفلسطيني للإعلام

طالبت كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة "فتح"، رئيس السلطة محمود عباس واللجنة المركزية لحركة "فتح"، بإقالة قائد قوات الأمن الوطني بالضفة الغربية اللواء دياب العلي على خلفية تصريحاته الأخيرة، التي رأت أنها تشوه التاريخ النضالي للشعب الفلسطيني.

وقالت "الكتائب" في بيان لها مساء الخميس (9/10) تلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منه: "إن المسمي نفسه دياب العلي نسي أو تناسى أن المحتل الصهيوني لا زال يبطش بأبناء شعبنا ويقتل منهم في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولازال يعمل على تهويد المسجد الأقصى ويصادر الأراضي لبناء المستوطنات والجدار العنصري".

وأضافت "أن من يقاوم المحتل ليس جاسوساً يعمل مع الأمريكان والإسرائيليين، فلتخرس الأبواق التي تصف الكفاح المسلح بإنتاج قتلة ومجموعة من الصبيان"، م شددة على أنه من حق أجنحة المقاومة أن تقرر وفق المصلحة الوطنية العليا تمديد التهدئة أو حلها في قطاع غزة، وأن لا أحد يملك أن يفرض علينا رؤيته الشخصية والخاصة"..
وقالت: "فلتخرس الأبواق التي تصف الكفاح المسلح بإنتاج قتلة ومجموعة من الصبيان" مشددة على أن انتفاضة الأقصى جاءت للرد على عنجهية الإرهابي الصهيوني المتطرف ارئيل شارون باقتحام المسجد الأقصى، ودفاع أبناء شعبنا عن أولى القبلتين وثاني المسجدين، وسقوط آلاف الشهداء والجرحى وقافلةً طويلة من الأسرى".

وشددت على أن الانتفاضتين أخرجت جيلاً يحمل إرث الثورة والكفاح المسلح، لا مجموعة من الصبيان وقطاع الطرق، فالكفاح المسلح أعطى للشعب الفلسطيني شرعيته أمام العالم أجمع بأن من حق هذا الشعب أن يقاتل من أجل الحرية وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.

وأضاف البيان إن سقوط الشهداء وهم في خندق المواجهة مع العدو الصهيوني وعلى رأسهم الشهيد القائد أبو علي إياد في معركة الكرامة، وسقوط العديد منهم من خلال تنفيذ العمليات البطولية والنوعية والاستشهادية، لا يعني أن نتخلى عن هذا النضال وعن حقنا في الكفاح المسلح "نتيجة بعض أقاويل لذلك الأفعى التافه المسمى "دياب العلي– قائد قوات الأمن الوطني بالضفة الغربية".

وأشارت إلى أن القائد الشهيد صلاح خلف أبو إياد توقع "نمو بعض الطحالب في الثورة"، ووصفهم حينها عندما قال: "أخشى ما أخشاه أن تصبح الخيانة وجهة نظر"، بحسب ما ورد في البيان.

الله ينتقم منه

نسأل الله له الهدايه و الا فنسأل الله أن ينتقم منه شر انتقام

االله يجزيك الخير أخي فارس بارك الله فيك

المهندس كتب:: الله ينتقم منه

نسأل الله له الهدايه و الا فنسأل الله أن ينتقم منه شر انتقام

آمييين ،،

شكرا ً لمرورك أخي ،،

مريم كتب:: االله يجزيك الخير أخي فارس بارك الله فيك

و إياك أختي .. و أشكرك على المرور الطيب ،،

شكرا كثير على الخبر

وربنا ينتقم من الظالمين

الشكر لمرورك الكريم أخي ابن الوحدة ،،

و ربنا ينتقم من الظالمين و ينصرنا عليهم ،،

حسبنا الله و نعم الوكيل

حسبنا الله و نعم الوكيل ،،

أشكرك على المرور أخي ،،