إنها فعلاً رائحة مسك...

إنها فعلاً رائحة مسك

تقول إحدى مغسلة الأموات بالرياض وقد ذكرت ذلك للعبرة :

توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة …

جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها

فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها …

وليس فيها جروح أو كسور

والعجيب كما تقول:

أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة بريح المسك

!!! سبحان الله !! إنها فعلاً رائحة مسك .

فكبرنا وذكرنا الله تعالى حتى إن ابنتي وقد كنت أخذها أحيانا معى لتتعلم الغسيل

وهي زميلة للمتوفاة أخذت تبكي …

ثم توجهت وسألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟!

فقالت : لم تكن تترك فرضاً منذ سن التمييز …

ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني

ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس

وكانت تنوي التطوع للعمل في تغسيل الموتى .

هذه القصة ذكرها الشيخ مشعل العتيبي في شريط هذه عثراتها

الله يهدينا ويهديكم
والكل ياخذ العظه والعبرة

مشكور أبوالعز قصة كتير حلوة
يسلمو

مشكور أبوالعز قصة كتير حلوة
يسلمو

مشكوره أختي قسامية على المرور

رحمها الله واسكنها الفردوس الاعلى

مشكور اخي للقصة

ماشاء الله

بوركت أبو العز

ما شاء الله

مشكور ابو العز

مشكورين على المرور

شكرا

اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ،،

فارس الأقصى كتب:: اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ،،

آمين
مشكور هلى المرور أخي فارس الأقصى

» نعم إنها الوحده .. إنها الإنتصار
» اشم رائحة رمضان
» هل فعلاً صرنا نفتقد للأمن في هذا الزمان
» :.:رائحة الورد تنشط الذاكرة:.:
» أخيراً .. إنها الوحدة الوطنية