قرأت القصة للشيخ العريفي وسارويها كما قراتها :
صديق الشيخ : السلام عليكم
الشيخ : وعليكم السلام
صديق الشيخ : كيف الحال يا شيخ
الشيخ : الحمدااله
صديق الشيخ : ايش رايك يا شيخ اذا عندك وقت تيجي معي نزور اخونا ابو عبدالله
الشيخ :خير ....... شو المناسبة؟
الصديق :والله يا شيخ اهله سافروا على المدينة زوجنة وكل عياله مع ابنه الكبير بسيارنهم وهم راجعين صار معهم حاذث ..... توفوا كلهم .زلازم نروح نعزيه صار وحيد والله يعينه ويصبره
وافق شيخنا الفاضل وفعلا ذهبا
وبقيا طوال الطريق يفكران كيف سيواسانه
وصلا ودخل الشيخ فرأ ابو عبدالله يعطي الحاضرين المعزين دروسا في الصبر ..ز فوقف الإثنان مندهشان من صبره
لكن لاننسى انه سيحن لضحك اولاده ويرى العابهم المركونة وسيحن لزوجنه وابنته الكبرى كانت قد تجهزت لعرسها
الهم اجعلنا من الصابرين يارب العالمين
لا تنسوني من دعؤاكم الله يبارك فيكم
اختكم مريم