حماس القسام عضو مخضرم
عدد الرسائل : 640 العمر : 30 البلدة : قلقيلية السمان المهنة : طــــــ،ــــــ،ــــــالبه جامعيه نقاط : 1440 تاريخ التسجيل : 04/02/2010
| موضوع: فلسطين الخميس 11 فبراير 2010, 20:18 | |
| <TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">
<TR> <td colSpan=2>يوميات طفل فلسطيني....
أماهُ يا أماه انظري إلى التلفازِ يا أماه ها هي أولادٌ تضحكْ تمرحْ تجري هنا و هناك و تلعبْ فلم حُرِمتُ الضحكَ و الملعبْ؟ أو لستُ كالأطفالِ طفلاً؟!! أم أنَّ قتلةَ أبي لا تفهمْ لا تعقلُ أنني بُرعمْ ما زلتُ أخضرَ اللونِ أمي.. إنني متعبْ كلما غفتْ عيني أرى بنادقَ بطعمِ الموتِ تلكزُني أممنوعٌ في الأعرافِ يا أماه أن أحلم؟!! ليتني ولدتُ كبيراً مثلكْ فربما لن أتحسرْ على طفولتي المسروقة و براءتي المشنوقة و حُلُماً كنت سأحلُمُهُ أماه.. خبِّريهم أنَّني غَضٌّ لست ذا خطرٍ يهدِّدُهم فليرحلوا عني فقد سئمتُ رُؤياهم في صحني و في كأسي و تحت سريري و بين سطور كراسي هم.. هم أطفأوا نورَ الشمسِ في عيني و سدُّوا بابَ الغدِ في وجهي و تركوني و إياكِ بلا أبٍ يُدَفِّينا إذا ما البرد داهمنا بلا وطنٍ نعمِّرُهُ و لا أملٍ يُسَلِّينا لم الأعرابُ لا تسرعُ لنجدتنا؟ هل النفطُ أسكرَهم؟ أمي!! لم تبكين؟ لم تبكين يا أمي؟ لا تبكي رحماكِ فدمعك يلهبُ أوجاعي و يُضنيني صبرا صبرا ريثما أكبُرْ سأحميكِ و أصنعُ من دمي درعاً ليحميكِ فلا تبكي يا أمي رحماكِ
</TD></TR></TABLE> | |
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">
<TR> <td colSpan=2>يوميات طفل فلسطيني....
أماهُ يا أماه انظري إلى التلفازِ يا أماه ها هي أولادٌ تضحكْ تمرحْ تجري هنا و هناك و تلعبْ فلم حُرِمتُ الضحكَ و الملعبْ؟ أو لستُ كالأطفالِ طفلاً؟!! أم أنَّ قتلةَ أبي لا تفهمْ لا تعقلُ أنني بُرعمْ ما زلتُ أخضرَ اللونِ أمي.. إنني متعبْ كلما غفتْ عيني أرى بنادقَ بطعمِ الموتِ تلكزُني أممنوعٌ في الأعرافِ يا أماه أن أحلم؟!! ليتني ولدتُ كبيراً مثلكْ فربما لن أتحسرْ على طفولتي المسروقة و براءتي المشنوقة و حُلُماً كنت سأحلُمُهُ أماه.. خبِّريهم أنَّني غَضٌّ لست ذا خطرٍ يهدِّدُهم فليرحلوا عني فقد سئمتُ رُؤياهم في صحني و في كأسي و تحت سريري و بين سطور كراسي هم.. هم أطفأوا نورَ الشمسِ في عيني و سدُّوا بابَ الغدِ في وجهي و تركوني و إياكِ بلا أبٍ يُدَفِّينا إذا ما البرد داهمنا بلا وطنٍ نعمِّرُهُ و لا أملٍ يُسَلِّينا لم الأعرابُ لا تسرعُ لنجدتنا؟ هل النفطُ أسكرَهم؟ أمي!! لم تبكين؟ لم تبكين يا أمي؟ لا تبكي رحماكِ فدمعك يلهبُ أوجاعي و يُضنيني صبرا صبرا ريثما أكبُرْ سأحميكِ و أصنعُ من دمي درعاً ليحميكِ فلا تبكي يا أمي رحماكِ
</TD></TR></TABLE> | |
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">
<TR> <td colSpan=2>يوميات طفل فلسطيني....
أماهُ يا أماه انظري إلى التلفازِ يا أماه ها هي أولادٌ تضحكْ تمرحْ تجري هنا و هناك و تلعبْ فلم حُرِمتُ الضحكَ و الملعبْ؟ أو لستُ كالأطفالِ طفلاً؟!! أم أنَّ قتلةَ أبي لا تفهمْ لا تعقلُ أنني بُرعمْ ما زلتُ أخضرَ اللونِ أمي.. إنني متعبْ كلما غفتْ عيني أرى بنادقَ بطعمِ الموتِ تلكزُني أممنوعٌ في الأعرافِ يا أماه أن أحلم؟!! ليتني ولدتُ كبيراً مثلكْ فربما لن أتحسرْ على طفولتي المسروقة و براءتي المشنوقة و حُلُماً كنت سأحلُمُهُ أماه.. خبِّريهم أنَّني غَضٌّ لست ذا خطرٍ يهدِّدُهم فليرحلوا عني فقد سئمتُ رُؤياهم في صحني و في كأسي و تحت سريري و بين سطور كراسي هم.. هم أطفأوا نورَ الشمسِ في عيني و سدُّوا بابَ الغدِ في وجهي و تركوني و إياكِ بلا أبٍ يُدَفِّينا إذا ما البرد داهمنا بلا وطنٍ نعمِّرُهُ و لا أملٍ يُسَلِّينا لم الأعرابُ لا تسرعُ لنجدتنا؟ هل النفطُ أسكرَهم؟ أمي!! لم تبكين؟ لم تبكين يا أمي؟ لا تبكي رحماكِ فدمعك يلهبُ أوجاعي و يُضنيني صبرا صبرا ريثما أكبُرْ سأحميكِ و أصنعُ من دمي درعاً ليحميكِ فلا تبكي يا أمي رحماكِ
</TD></TR></TABLE> | |
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">
<TR> <td colSpan=2>يوميات طفل فلسطيني....
أماهُ يا أماه انظري إلى التلفازِ يا أماه ها هي أولادٌ تضحكْ تمرحْ تجري هنا و هناك و تلعبْ فلم حُرِمتُ الضحكَ و الملعبْ؟ أو لستُ كالأطفالِ طفلاً؟!! أم أنَّ قتلةَ أبي لا تفهمْ لا تعقلُ أنني بُرعمْ ما زلتُ أخضرَ اللونِ أمي.. إنني متعبْ كلما غفتْ عيني أرى بنادقَ بطعمِ الموتِ تلكزُني أممنوعٌ في الأعرافِ يا أماه أن أحلم؟!! ليتني ولدتُ كبيراً مثلكْ فربما لن أتحسرْ على طفولتي المسروقة و براءتي المشنوقة و حُلُماً كنت سأحلُمُهُ أماه.. خبِّريهم أنَّني غَضٌّ لست ذا خطرٍ يهدِّدُهم فليرحلوا عني فقد سئمتُ رُؤياهم في صحني و في كأسي و تحت سريري و بين سطور كراسي هم.. هم أطفأوا نورَ الشمسِ في عيني و سدُّوا بابَ الغدِ في وجهي و تركوني و إياكِ بلا أبٍ يُدَفِّينا إذا ما البرد داهمنا بلا وطنٍ نعمِّرُهُ و لا أملٍ يُسَلِّينا لم الأعرابُ لا تسرعُ لنجدتنا؟ هل النفطُ أسكرَهم؟ أمي!! لم تبكين؟ لم تبكين يا أمي؟ لا تبكي رحماكِ فدمعك يلهبُ أوجاعي و يُضنيني صبرا صبرا ريثما أكبُرْ سأحميكِ و أصنعُ من دمي درعاً ليحميكِ فلا تبكي يا أمي رحماكِ
</TD></TR></TABLE> | |
<TABLE border=0 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%">
<TR> <td colSpan=2>يوميات طفل فلسطيني....
أماهُ يا أماه انظري إلى التلفازِ يا أماه ها هي أولادٌ تضحكْ تمرحْ تجري هنا و هناك و تلعبْ فلم حُرِمتُ الضحكَ و الملعبْ؟ أو لستُ كالأطفالِ طفلاً؟!! أم أنَّ قتلةَ أبي لا تفهمْ لا تعقلُ أنني بُرعمْ ما زلتُ أخضرَ اللونِ أمي.. إنني متعبْ كلما غفتْ عيني أرى بنادقَ بطعمِ الموتِ تلكزُني أممنوعٌ في الأعرافِ يا أماه أن أحلم؟!! ليتني ولدتُ كبيراً مثلكْ فربما لن أتحسرْ على طفولتي المسروقة و براءتي المشنوقة و حُلُماً كنت سأحلُمُهُ أماه.. خبِّريهم أنَّني غَضٌّ لست ذا خطرٍ يهدِّدُهم فليرحلوا عني فقد سئمتُ رُؤياهم في صحني و في كأسي و تحت سريري و بين سطور كراسي هم.. هم أطفأوا نورَ الشمسِ في عيني و سدُّوا بابَ الغدِ في وجهي و تركوني و إياكِ بلا أبٍ يُدَفِّينا إذا ما البرد داهمنا بلا وطنٍ نعمِّرُهُ و لا أملٍ يُسَلِّينا لم الأعرابُ لا تسرعُ لنجدتنا؟ هل النفطُ أسكرَهم؟ أمي!! لم تبكين؟ لم تبكين يا أمي؟ لا تبكي رحماكِ فدمعك يلهبُ أوجاعي و يُضنيني صبرا صبرا ريثما أكبُرْ سأحميكِ و أصنعُ من دمي درعاً ليحميكِ فلا تبكي يا أمي رحماكِ
</TD></TR></TABLE> | |
فلسطين روحي وريحانتي فلسطين يا جنة المنعم أما آن للظلم أن ينجلي ويجلو الظلام عن المسلم ونحيا بعز على أرضنا ونبني منارًا إلى الأنجم ويلتم شمل الصحاب على دروب الجهاد وبذل الدم فلا نَصْر إلا بقرآنـنا ولا عون إلا من المسلم فلا الغرب يُرجى لنا نفعه ولسنا بقواته نحتمي ولا الشرق يعطي لنا فضلة أيرجى العطاء من المعدم؟! ولا حق يعطى بغير الرصاص ولا خزي يمحى بغير الدم متى تشرق الشمس فوق الدنا ويجرى الضياء على النوّم؟! فما عاش في القدس من خانها ولا حظ فيــها لمستسلم تعلق قلبــي بأطلالها فصـارت نشيدًا على مبسم تنشقت ريح الهوى من شذاها فأزهر في القلــب كالبرعم ترابك كالتبـــر في أرضه وماؤك أحلى من الزمـزم وإني بشــوق إلى مرجها ومسرى الحبيب أبي القاسم وبيسان واللد في خافقي وعكا وحيفا ويافا دمي وإني لأشكو إليك الهوى بحـبك يا غزة الهاشم سقى الله أرضًا على شطها يـثور الرضيع ولم يفطم فمهما توالت عليها خطوب مدى الدهر تبق هوى المسلم | |
|